امتياز من أفضل مكاتب ترجمة معتمدة في جدة

 





يبحث الكثيرون عن أفضل مكاتب ترجمة معتمدة في جدة ؛ وذلك لأنه ليس من السهل على أي عميل أن يختار مكتب الترجمة الذي سيتعامل معه على أساس اختيار عشوائي، حيث يجب أن نعرف ليس فقط لغة المصدر واللغة الهدف وقواعد الترجمة، ولكن أيضًا الموضوع والوضع والظروف التي يعمل فيها النص، وفي بعض الأحيان يتعين علينا اللجوء إلى ما يسمى بالمعرفة غير اللغوية (المعلومات المساعدة أو المعرفة الخلفية)؛ لإجراء ترجمة صحيحة ومعتمدة.

ما هي المعرفة الخارجة عن اللغة التي لابد من معرفتها؟

هناك عناصر أساسية يحتاج المترجم المحترف إلى تطبيقها أثناء القيام بالترجمة الكتابية أو الترجمة الفورية، والعوامل الرئيسية هنا هي استخدام المعرفة اللغوية وغير اللغوية، حيث يشكل هذان العنصران الأساس لمهارات المترجم الناجحة؛ وذلك بعد تطبيق الأساليب والبحث وتحديد المشكلة وحلها، وعليه، فإن المعرفة غير اللغوية تعني أي معرفة يمتلكها المترجم خارج معرفة اللغة بقواعدها.

ما هي كفاءة المترجم المتواجد بأفضل مكاتب ترجمة معتمدة في جدة ؟

يعتمد المترجم على جميع أنواع المعرفة أثناء الترجمة، وتنقسم هذه المعرفة على نطاق واسع إلى نوعين: لغوية وغير لغوية، بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يمتلك المترجم المحترف تحليلًا منهجيًا للترجمة، أي المعرفة والمهارات التي تتضمن تحديد المشكلات، وكيفية حلها، واتخاذ القرار السليم، ومهارات البحث في الموضوع وما إلى ذلك.

وقد تتضمن كفاءة المترجم أيضًا مدى استعداده وشغفه لترجمة المستندات، وذاته الشخصية، والمواقف والعوامل العاطفية، والمجهود الذي يبذله أثناء الترجمة، ... إلخ، أيضًا، نظرًا لأن مكونات كفاءة المترجم هذه تبدو مكملة لبعضها البعض، يمكن للمترجم الذي يفتقر إلى أي منهما أن يلجأ إلى مكونات أخرى للتعويض عن نقص مثل هذه الصفات.

يرتبط أيضًا مستوى الكفاءة العام للمترجم بالجودة الإجمالية للترجمة، ومع ذلك، فهذا لا يعني أن كل مكون يساهم بشكل متساوٍ في تحسين الناتج النهائي، فقد يكون هناك تسلسل هرمي فيما بينها، مما يعني أن بعض المكونات قد تكون أكثر أهمية من غيرها في تحديد الجودة.

وبالنظر إلى حقيقة أن معظم أعمال الترجمة تتضمن نصوصًا متخصصة إلى حد ما، فمن المحتمل أن المعرفة خارج اللغة - بدلًا من الكفاءة اللغوية نفسها - تلعب دورًا رئيسيًا في الترجمة الناجحة، على سبيل المثال، يمكن للمترجم المحترف أن يترجم مقالًا علميًا أفضل من المترجم العادي الذي لديه القليل من المعرفة العلمية، أو ليس لديه أي معرفة على الإطلاق.

وهنا، تصبح المعرفة العلمية للغات المستخدمة عاملًا رئيسيًا يؤثر على مدى جودة الترجمة، حيث تعتبر المعرفة أحد المتطلبات الأساسية اللازمة للفهم الناجح لترجمة المستندات، وبالنسبة للفهم النصي، فإن المعرفة المتاحة وما هو هيكلها أكثر أهمية من اللغة التي يتحدث بها الموضوع.

هل يحتاج المترجم إلى أن يكون خبيرًا في الموضوع؟

غالبًا ما يتعامل المترجمون مع مواضيع غير مألوفة تقع خارج مجال خبرتهم، وقد أدى ذلك إلى اتخاذ العملاء وجهة نظر مفادها أن الخبراء المتخصصين فقط هم من يمكنهم ترجمة النص، وعلى هذا الأساس نعتقد أن المترجم المدرب جيدًا – المتواجد بأفضل مكاتب ترجمة معتمدة في جدة - يمكنه دائمًا تثقيف نفسه بشأن النص الذي يتم ترجمته، خاصة بفضل أدوات البحث الحديثة، وموارد المعلومات الأخرى التي يسهل الوصول إليها.

كما يجب أن يُظهر المترجم مهارات تتجاوز مجرد إتقان لغتين، وفي الوقت الحاضر، يجب أن يكون المترجم واسع الاطلاع، وجيد القراءة، ولديه فضول لمعرفة ما حول العالم، وأن يكون باحثًا لا يكل، ومستعدًا للتعرف على أي موضوع، وأن يكون مثابرًا بما يكفي للتعمق في النص لفهم ما يعنيه.

ما مدى أهمية المعرفة الخارجة عن اللغة؟

يمكن أن تنشأ أسئلة حول مدى أهمية المعرفة خارج اللغة، وكيفية تطبيقها في عملية الترجمة، وللتوضيح، لا يمكن للمترجم أن يترجم بنجاح دون فهم النص المصدر، وهذا من أهم ما يمكن لمترجمي مكتب امتياز فعله؛ لذلك فهو يعد أفضل مكاتب ترجمة معتمدة في جدة ، ومن المحتمل أن يواجه مشكلات في الفهم (من أنواع مختلفة وبدرجات متفاوتة) في وقت أو آخر.

كما يبدو أن هناك استراتيجيتين رئيسيتين تستخدمان في حل مشكلات الفهم: إحداهما استنتاج، والأخرى استخدام الكتب المرجعية، ولنفترض أن المترجم لا يعرف ترجمة بعض الكلمات، وهذا يرجع إلى نقص الكفاءة اللغوية، يمكنه استنتاج المعنى أو الرجوع إلى القاموس، وهنا، لا يمكن للمترجم أن يقول على وجه اليقين ما إذا كان الاستدلال أو الاستنتاج يعد كاستراتيجية استيعاب أفضل من استخدام القواميس.

ومع ذلك، تشير الدراسات إلى أن الاستخدام المفرط وغير الموجه للقواميس - خاصة القواميس ثنائية اللغة - غير مرغوب فيه، حيث تعتمد الإستراتيجية التي يجب استخدامها، أو التي يجب استخدامها أولًا، على ما إذا كانت المعرفة ذات الصلة بموضوع الترجمة متاحة.

كما أن هناك نوعان أساسيان من المعرفة المطبقة في الفهم، وهما: المعرفة اللغوية والمعرفة غير اللغوية، حيث يبدو أن المعرفة المستخدمة تحدد مستوى الفهم الذي تم الوصول إليه، والذي يؤثر في النهاية على جودة المنتج، كما أن هناك خبراء لغة يطرحون ثلاثة مستويات تتضمن الفهم في الترجمة، وهم: المستوى اللغوي، والمستوى النصي، والمستوى النظري، حيث تُظهر الدراسات أن المترجم الذي يمكنه تصور المعنى "السياقي" على المستوى النظري بناءً على المعرفة اللغوية وغير اللغوية يمكن أن يترجم بشكل أكثر نجاحًا وإبداعًا.

المترجم الذي يظل في المستويات اللغوية والنصية ويفشل في الوصول إلى المستوى النظري بالكامل (ربما بدون معرفة غير لغوية) يترجم بالمعنى "الحرفي"، وينتهي بترجمة أقل نجاحًا؛ لذلك تعد المعرفة غير اللغوية مهمة في بناء الفهم؛ لأنها تمكن المترجم من فهم النص على مستويات نظرية أعمق.

وللحصول على أفضل الترجمات بأنسب الأسعار من مكتب امتياز أفضل مكاتب ترجمة معتمدة في جدة

لا عليك الآن سوى التواصل معنا على الرقم التالي 01101200420 (2+)

 

موضوعات مهمة 


تعرف على أفضل شركة ترجمة فورية

ما هي أفضل شركة ترجمة فورية في السعودية عربي انجليزي؟😎


قواعد أداء اختبار الانجليزية كشرط لـ عمل بحوث ماجستير ودكتوراه الأردن



Comments

Popular posts from this blog

تعرف على خدمات الترجمة وعمل البحوث في الرياض من مكتب امتياز

اطلب خدمات ترجمة شهادة ميلادك وزواجك و عمل بحوث تخرج من امتياز

تعلم تحليل نتائج الاستبيان و الترجمه الفورية (الموقع والفيديو والهاتف)